OUR WORK IN PALESTINE

جهودنا في فلسطين

منذ أكتوبر 2023، قُتل أكثر من 50,000 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، ويحتاج أكثر من مليوني شخص إلى مساعدات إنسانية عاجلة.

ما الذي يحدث؟

منذ أكتوبر 2023، قُتل أكثر من 50,000 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، في الحرب على غزة. أُصيب أكثر من 110,453 شخصًا، ولا يزال ما لا يقل عن 10,000 في عداد المفقودين. سكان غزة بالكامل، والبالغ عددهم أكثر من 2.1 مليون نسمة، بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية.

 

تركز مشاريعنا في غزة على تقديم المساعدات الأساسية، والتعليم، والرعاية الصحية للمجتمعات. تبرعك اليوم ضروري لتقديم المساعدات الطارئة المنقذة للحياة، والغذاء، والمياه النظيفة، والمأوى. تبرعك، مهما كان حجمه، يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياتهم.

$126.41
image

الطرود الغذائية

تُوفّر لعائلة طردًا غذائيًا يكفي لمدة 30 يومًا.

$316.02
Water Palestine

المياه النظيفة

توفر 1,000 لتر من مياه الشرب النظيفة والآمنة للعائلات المحتاجة.

$3,160.18
Shelter

المأوى

توفر مأوى آمنًا ومضمونًا لعائلة واحدة.

توسيع نطاق استجابتنا

لقد عملنا في غزة لسنوات عديدة، لضمان وصول المساعدات المنقذة للحياة إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها في واحدة من أكثر البيئات تعقيدًا وخطورة في العالم.


قمنا بتوسيع نطاق استجابتنا الإنسانية تزامنًا مع تصاعد العنف مؤخرًا، وقدمنا مساعدات طارئة بشكل فعّال مثل الغذاء والمياه وحقائب النظافة والصرف الصحي والمساعدات الطبية، حيث وصلت إلى أكثر من 190,000 شخص منذ أكتوبر 2023.


تُعد منظمة لأجل الإنسان من بين المنظمات غير الحكومية القليلة المسجلة التي تعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة دون أن تكون خاضعة لأي عقوبات من أي جهة داخلية، مما يضمن أن تذهب تبرعاتكم إلى المكان الصحيح، ويمنحكم الثقة بأن دعمكم يُحدث فرقًا حقيقيًا.

Our Response
01.
Food Parcel
02.
Loading
03.
family
04.
Camp
05.
camp
Food Parcel
Loading
family
Camp
camp
FAQs

 الأسئلة الشائعة

الاستجابة الطارئة لعام 2023

تتولى منظمة لأجل الإنسان قيادة الاستجابة الإنسانية في غزة منذ عام 2021، وقد حشدت جهودها لدعم المجتمعات بالموارد الطارئة طوال فترة النزاع في عام 2023. ومن خلال دعم المتبرعين من جميع أنحاء العالم، تمكّنا حتى الآن من تقديم الدعم لأكثر من 190,000 شخص بالغذاء والمياه والدواء والصرف الصحي.


وبدعمكم، يمكننا أن نواصل الوقوف إلى جانب أهل غزة، ومساعدتهم على التعافي وإعادة البناء بكرامة وأمل.

كيف توفّر منظمة لأجل الإنسان الوصول إلى الخدمات الطبية؟

مشاريعنا الصحية التي وفرت مستلزمات ومعدات طبية للمستشفيات الفلسطينية ساعدت ما يقارب 32,000 مريض. وبعد سنوات من الصراع، يعاني القطاع الصحي من وضع حرج، حيث أصبحت المستلزمات الطبية شحيحة للغاية، وهناك فجوات كبيرة في خدمات الطوارئ. تدخلنا الطبي ضروري لسد هذه الفجوات وضمان حصول الجميع على العلاج الذي يحتاجونه.

كيف توفّر منظمة لأجل الإنسان الوصول إلى مياه نظيفة؟

يُعد الوصول إلى المياه النظيفة تحديًا كبيرًا في فلسطين. ففي غزة، يعاني نحو نصف السكان من شُحّ المياه، ولا يُعالَج سوى جزء بسيط من مياه الصرف الصحي. يوميًا، يتم تصريف نحو 90,000 متر مكعب من مياه الصرف غير المعالجة في البحر الأبيض المتوسط، مما يزيد من خطر انتشار الأمراض.
واستجابةً لذلك، نقدّم مساعدات حيوية في مجال المياه:


أكثر من 42,000 شخص يستفيدون من وحدات تنقية المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية في الجامعات.
منذ بداية أزمة غزة، قمنا بتوزيع 54,000 لتر من المياه النظيفة على المجتمعات المتضررة.
منذ أكتوبر 2023، قمنا بتركيب أكثر من 100 مرحاض طارئ في رفح، لضمان وصول خدمات الصرف الصحي الكريمة للرجال والنساء وذوي الإعاقة.

كيف توفّر منظمة لأجل الإنسان المأوى؟

قمنا ببناء ستة مخيمات في رفح وقطاع غزة، تأوي أكثر من 5,800 شخص من النازحين بسبب العدوان العسكري الأخير.
إلى جانب حلول الإيواء المؤقت، تضم هذه المخيمات مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة ، ونقاط طبية، ومناطق للعب الأطفال، ومطبخًا خيريًا لضمان الوصول إلى مياه نظيفة ووجبات غذائية. من خلال جهود الإيواء هذه، نأمل في تعزيز القدرة على الصمود وتهيئة الطريق نحو التعافي والاستقرار طويل الأمد للمجتمعات المتضررة.

كيف تدعم منظمة لأجل الإنسان الأطفال والأيتام؟

ندعم 650 أسرة يتيم في الضفة الغربية والقدس من خلال منح مالية وقسائم غذائية.


كما نوفّر دعمًا نفسيًا اجتماعيًا مستمرًا للأطفال الذين يعانون من الصدمات الناتجة عن التصعيدات العنيفة في غزة، من خلال تنظيم أنشطة مثل جلسات العلاج بالفن، والألعاب والأنشطة الرياضية، وورش العمل في القصص والمسرح، والعلاج بالموسيقى والرقص، ومجموعات الدعم الاجتماعي. تهدف هذه المبادرة إلى مساعدة الأطفال في غزة على استعادة شعورهم بالاستقرار والمرونة والرفاه النفسي والعاطفي.

إعادة تأهيل أشجار الزيتون

تُعدّ أشجار الزيتون رمزًا أساسيًا للسلام والأمل والصمود، كما أنها مصدر حيوي للغذاء وسبل العيش للعديد من المجتمعات في منطقة الشرق الأوسط.


وفي فلسطين، لطالما كانت أشجار الزيتون جزءًا رئيسيًا من المشهد الطبيعي والاقتصاد الوطني. ويُعتبر زراعة الزيتون خيارًا زراعيًا أساسيًا في المناطق الجافة وشبه الجافة، حيث تساهم في استخدام مستدام للأراضي. وبالإضافة إلى دورها البارز في الاقتصاد وتشغيل أكثر من 20٪ من القوى العاملة، يُعد زيت الزيتون غذاءً أساسيًا في المنازل وسلعة تصديرية مهمة للبلاد. ومع ذلك، فإن أشجار الزيتون معرضة للأمراض والآفات والضغوط البيئية، مما يؤثر سلبًا على إنتاجيتها.


نقوم بإعادة تأهيل مزارع الزيتون القديمة والمهملة للمساهمة في استعادة الأراضي المتدهورة، ومنع تآكل التربة، ودعم سبل العيش. تبرّع اليوم لدعم أحد مشاريعنا الرئيسية في فلسطين.